samedi 28 septembre 2024

اسميتها وطني السعيد كموطني
وسكنت فيها فنعم ذاك المهد لي

تشتف فيها الروح مثل البلسمِ
وهدؤ نفس من ضجيج يعتلي

أم كمدرسة تشيد وتبتني
فيها
البنين كمثل زرع يبتني

تعد للاتي وتسعد حاظري
تلك الحصينة من الغرور تشدني

 بحظورها كل الحظور ستنحني
ادب واجلال وكرم ينبغي

سلبت فوادي فاستساغ بسلبها
حتی الحنين لها استباح كانني

اشتاقها والوصل ماضن غابني
فكيف ان غابت لشوقي ينبغي

جرفتني امواج الغرام لبحرها
فغدوت اغرق فما لقعر يصدني

جعلت حياتي من جحيم مسني
لسبيل عيش في الجنان يكنني

من نورها وهج تضيٸ لها الدروب
من عزمها كل الصعاب ستنجلي

ماكنت قبلا فانتِ عيد ولادتي
او كنت انسان احس بعالمي

انتي هدية من لقدرك ضمني
انتي شفاء الروح قبل تالمي

اشتم عطرك في نسيم الموسم
اهذي باسمك بين جمعي ووحدتي

اراء جمالك بكل حسن شدني
حتی خيالك من خيالي مسني

حتی ضننت العيش حلم غفوة
فاذ الحيقيقة فيك حلم سرني

🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
كلمات وشعر وليد السري

أبواب  ببلادي مقفلةُ أبواب داري وأراها في زمن الرصاص دونما أبوابْ ببلادي تغيّرت  كلّ الأشياء حتى في مذاق الأطعمةِ وفي الشرابْ مأسور"  ف...