بـنــاهُ الـشوق خــالــي
مـا بـنـاه الـشوق حــزنــاً
صـارا فــوق الإحـتـمــالِ
أيـنـع الـلـيـل. طـيـفـاً
ظــل يسري فـي خـيـالِ
أيـنـع الـلـيـل وأضــحـى
كـل شـيء فـي مــحالِ
أيـهـا الـلـيــل رفــقــاً
هـا هـنـا كـانـا ظــلالــي
إنـنـي لا زالـت صـوبـا
الحـزن يخنـقُنـي مـالـي
عمران عبدالله الزيادي