lundi 7 octobre 2024

قم للمعلم توقيرا وقف أدبا....إن المعلم تاج يعتلي فينا
سبحانك اللهم خير معلم ...علمت بالقلم القرون الأولى
أعلمت أشرف أو أجل من الذي.....يبني وينشئ أنفسا وعقولا
إلى الأم......
المعلمة الأولى في تشكيل الإنسان الباني لمجد الأوطان وفي تعزيز الهوية والالتزام بالقيم والمبادئ فكانت خير من سبعين معلما يعجز اللسان عن شكرها وتتناثر الكلمات في مدحها.
لصناع الاجيال ...بناة المستقبل عطاؤهم لا يعرف الحدود حملوا أمانة التكليف الإلهي ببناء الانسان، وشبكة علاقاته مع ذاته ،وأهله ،ومجتمعه، والعالم من حوله سلكوا طريق العلم يلتمسون به الطريق إلى الجنة بسعي مثمر ودؤوب وجهد مبهر ونفوس متوهجة بروح العطاء ونبض التفاؤل وإخلاص النية وجميل الأداء يترك أثرا وعزما وإصرارا على مواصلة التعلم لتوسيع المدارك والمشاركة الفاعلة في تطوير الحياة الإنسانية والارتقاء بها والتعمق في التمييز بين الصواب والخطأ وإخلاص النية وجميل العطاء .
ونبرق بالتحية.... والتهنئة ممزوجة بكل شكر وتقدير وإعجاب لكل معلم ومعلمة في ربوع بلادنا الذين رغم الصعاب لم يركنوا الى توقف أو ثبات عن استمرار العطاء وظلوا أصواتا رنانة بالحب تصنع التاريخ وترتقي بالحياة وتكتشف الطاقات ماذا نهدي المعلمين في يوم عيدهم وكلمات التقدير والتكريم لا تكفي أن تبلغ قاماتهم السامقة في التفاني والإخلاص يتحدث التاريخ أنهم بإنجازاتهم وجهدهم تخرج الإمام والطبيب والمهندس والوزير والسفير والرئيس والصحفي والطيار والشرطي والموظف والتاجر والفقيه والأديب.....بهم تنهض الأمة وتبنى الأجيال ...أثرهم يبقى وأجرهم يرقى إلى أعالي السماء....كامل التقدير والاحترام والامتنان لهذا الوفاء الذي أهدانا الفرح نتجاوز به الوجع دعوات أرسلها لرب السماء أن ترحل همومهم ليندفعوا بحضورهم الفاعل في تطوير الحياة والارتقاء بها
                       ( سلافة خلوصي بسيسو)

بقلم .. حسن الغرياني .. أبو سيد _________ بلا انتهاء _________ اشجبوا .. أدينوا وَلْوِلُوا .. قولوا أوَّاه لا تطعموا الصغير ولا تمسحوا له ال...