* ما يأخذنا إلي الشاهد من تاملاتنا هنا وهو أنه من الأهمية بمكان بل وأنه قد يكون من الضروره القصوي أن ننتبه وأن نستعد جيداً لما يمكن أن تسفر عنه كل ساعة بل كل دقيقة وكل ثانيه من الزمن القادم وما يحمله من إمكانية تدحرج الأمور إلي منحنيات وتحديات أقل ما توصف به أنها خطيرة وما تستدعيه من أن نكون مثل الوشق إن لم يكن الفهد في سرعته بل والأسد في قوة قفذته وشراسة هجمته علي أن نكون أكثر بكثير من تأثيرها إلي الحد الذي أن لا ندع فيه للعدو أي فرصة حتى لفهم ما حدث قبل أن يدرك بأنه قد خرج من المواجهة تماما ما يعني ألا ندع أي مجال لإمكانية غدره بنا وتكرار نكسه 67 فهم وإن كان ما يبدو لنا الآن من أنهم مشغولون بأنفسهم وبمعتركاتهم الداخلية لكن هذا أيضا إنما قد يكون دافعا من جانب متطرفيهم للقفذ إلي الأمام ولحدود بعيده تناسب طبيعتهم العدوانية الإجرامية وأيضا نكوسهم بكل العهود والمواثيق الدولية ما يعني ألا نأمن جانبهم بأي حال من الأحوال لذلك فإن عيوننا لا ينبغي لها أن تغفل عن صفحة السماء وقاع البحار كما أن أصابعنا لا ينبغي لها أن تغادر ذناد البندقية على التوازي مع تفعيل احلاف جديده موثوقة قوية فاعله وعلي الباغي من فضل الله تعالى وعونه وتوفيقه سوف تدور الدوائر هزمهم الله ودحرهم وجعل كيدهم في نحورهم كما نسأله تبارك وتعالى أن ينجي مصر وكل أمتنا العربية والإسلامية من شرورهم اللهم آمين يا رب العالمين مع أطيب تحياتي ..... الأديب الدكتور محمد يوسف
شعر شعبي غنائي امين علي الوركي
.. **توئم القلب** سهم خاطف رماني، صاد به قلبي والرموش لوحت غمزات بعيونه كهرباء حلَّ جسمي، حركت حبي دغدغت لي حواس دمي وشريانه يا ريا...
-
هفوة سوادي و سعدي، و منبع ودي، و نجوى فؤادي، و مؤنس سهدي... خشوعا أناجيك حبي و لحني... و أشذو صلاتي، و حلو نشيدي. أغنيك صمتا، بأوثار قلبي،...
-
..مراوغة .. لست شريكاً للحياة.. بل أنت الحياة .. النبض في وجداني.. الأمن في أوطاني.. عشقٌ أصاب بسهامه القلب.. رفيق الروح والدرب.. تشرق شمس ض...
-
*_لاتسألوني...* لاتسألونني عن حكايات الأوطان عن الحماقات والجرم والطغيان عن حال بغداد والثكالى في غزة وجوع الصبية ومخلفات الفقدان عن س...