mardi 17 juin 2025

" وحشتنا الضحكة المليحة "

وحشتنا الضحكة الساخرة المليحة
في مراقد الهنا و الطيب و الجو المعتدل 
نشعر بالفرحة 
يطل علينا الصبح
تنشرح له الأفئدة الحالمة 
تتيه في ربوعك المريح 
ليس هناك من مانع الكل يهون 
الأمر مبالغ فيه 
و الكفاية الإنتاجية محدودة
و الحياة 
أمل الغد أن يكون أحسن 
نخرج بنتيجة مثالية تعيد ملامح وجوه 
باتت في عالم الترفيه لوحة فنية 
تبشر بقرب الرجاء 
عقدة الحاضر و الزمن الآتي 
ليس هناك ما يطرب الأفئدة 
تنافسية على المقعد 
صمام الأمان و الاستقرار أنت 
ضحكتك إبتسامتك المليحة تلك 
مطلع نور يضيء دروب الهنا 
بلا رومانسيات و لا أنشودة يا ليل 🌃 
يطلع القمر 🌒 
يثير جدلا واسعا من الافتراضات 
نسافر أو نبقى هكذا بلا حدود 
نغازل الأيام المقبلة بطيب اللقاء 
نشكوها الظمأ و الماء من حولنا يجري 
رغبات الزيارة للحدائق الأكثر جاذبية 
كانت الوسيلة الوحيدة الحائزة على الموافقة 
سرحنا 
نسينا أن الوقت من ذهب 
لا تضيعه فيما لا ينفع 
خطواتنا محسوبة و العمر ماش 
و النفس المطمئنة تبحث عن مصداقية الحدث 
لتستمر في مناجات الضمائر 
أن تجود بما يعيد للفؤاد راحته !...
بقلم عبدالكريم يسف : 
في 2025/06/17

غنى /// 🖋 هالة بلبوص

غنى الغين فيك غرام لايطال  والنون نور في الوجه  ساطع الأنواار ***** والألف منك قد ازداد جمالا  على هامش الحروف  بات نجما لايُطال ***** لاتسل...