عيناى
اشتاقت ولسانى حن لمنادتها
وتمنيت الجلوس معها
سبقتنى
الدموع تنعي ليالي العمر
الباقية
لأنى اعيشها وحدى بدون النظر
اليها أوجعني حنين الذكريات
مهما شغلتنى الأيام برجع
احن
اليها بدونها الدنيا جليد
والأشتياق
يزداد وعشقى لها ليس لة بديل
فهى كيانى ونبضي ونصفى الأخر
بل هى الروح فقسوة الزمان
جعلتنى
أسير بلا عقل فعقلى معها
سبقتنى
فى الرحيل فأعتصر قلبى
بدونها
الدنيا كلها لأطعم ولأ لون
فكلما
تمر الأيام أكتسى رداء المر
فهى
كانت تفيض بالدعاء فيدء القلب
وتشجي العواطف والأحاسيس
وكأنى كنت عاشق لمحبوبة
ليس
لها بديل ولاأستطيع مقارنتها
بغيرها فهى مصباح
النور
الذى لأ ينطفئ لولها ما عرفت
تلك الطقوس أمى الحبيبة الغالية أفتقدك
بقلمي