mercredi 10 septembre 2025

أسعد الله صباحكم
كعادتى
اليومية جلست أتصفح موبايلي
كالعادة
وجدت صديقتى الصدوقة وجدت
 سيل
 من الرسائل ليست كالعادة قلبى
 دق
وقلت فى نفسى خير يارب أصل
 بينى
وبينكم الواحد قليل الحظ
الأيام
دية البخت مش مظبوط
متقلش
 ماسكين في الحزن شوية
المهم
 قلت أطلع وأسمى وأشوف
بعينى
لقيت مفاجأة كم من الرسايل
من
 الأصدقاء المقربين الأحبة
أتاريها
تهنئة خاصة بي والله بقيت
 مش
 مصدقة
 ومش عارف أقول أية أصلهم
فكرونى
 بعيد ميلادي بس لسة بدرى
فاضلة
أيام تصدقو دانا كنت نسياة
14 /9 الجاى
بتفكرونى
 باللي مر وباللي جاى بين
 فرحتى
 المفاجأة خدت عقلى وراح
بعيد
 وكأنى مش مصدقة أن لسة
 الدنيا
 بخير الحمد لله وأن لسة
فى
محبة وقلوب بشر تتمنالك
الخير
طبعا أشتد عودى وفرح قلبى
أصل
 مش مهم العيدية هداياالمهم
 أن
 الحدث نفسة أنك تفتكر
أدق
 التفاصيل وتحس بأنك
 برسالة
قدرت تفرح قلب حزين
ورجعتلة
الأبتسامة ومسحت عنة الدموع
اللي
ساكنة جوة العين وأنت بعيد
تأثير
الرسالة مش هين تأثيرها
بوست
واحد جدد الروح الغائبه
فجلست
 لأول مرة وأنا أشعر بالراحة
وأنا
 اللى أفتكرت أنى أتنسيت
طلعت
حقيقة مش وهم المحبة
شريان
 تواصل فشعرت عيدى صبح
لة
 روح وشعرت بصباحى
مختلف
أسيبكم بقى دلوقتى وارد على
 رسايلى
 اللي كلها قلوب وورد وفل
 وأغانى
 دة مش عيد عادى دة عيد
 ميلادى
 مع خالص تحياتي لكل أحبابى
بقلمي
 سلوي البرشومى من مصر الاسكندريه

دنوّ  دنا النَّائي القريبُ فقلْتُ مهلاً ترابي لايزالُ بلا فُطامٍ وأشجاري تذودُ بلا فتورٍ  عن الينبوعِ في جبلِ السَّلامِ وغيمي في طوافٍ مستمر...