قد تأتيك الضربه من بعيد أو عبر الأسير..
أو من أقرب قريب..
فهل أنت ببعد..
عن القدر والوعيد..
ماكنت أخشاه..
حدث من جديد..
كاقبلة حياة ونبض في الوريد..
بعد ما فقدت كل شيء سعيد..
أيها القدر الغريب..
أنا لست منك ببعيد..
بعدما فعلت بي كل الأفاعيل..
وكنت مسلوب الأرادة كالعبيد..
لقد سأمت الأنتظار والمواعيد..
وضاع عمري لمباديء لا تفيد..
سوف أتحرر منك أيها العنيد..