لكل البشر ظل الا ظلك فهو ينير
عتمة الليل الحزين وهو الحماية
من الحزن على ليالى ذهبت مع
الريح وهو الأفاقة قبل الغرق
وهو يحدثني ويقول لي الدواء
فاأنت من يهدى لها الورود
والتحية
من قلب حنون إلى قلب يملك
مفاتيح السعادة والفرح والسرور
فاأنت بأختصار يليق بك
التاج
الذهبي فياملكة جعلتنى للتواضع
عيد والمحبة نشرتى المودة والسلام
الروحي والنفسي كم لجأنا اليك
حتىلاتغدر بنا الحياة فكنتى سند
وكنت فاتحة خير وسعادة
بدعوة
منك بدون طلب المواساة
أجدك
تضمينى مهما كبرت كطفل صغير
فكيف لفيثارة الهوي تنشد لحن
الوفاء وهى من كرمها ربى بالجنة
فالجنة حقا تحت أقدام الأمهات
بقلمي