كان أبي تاجر أحزان يعلقنا كل صباح بكلاليبٍ أمام دكانه فنتدلى أنا وإخوتي امام الناس كما الخرفان بضاعته مزجاة، كاسدة وفي آخر النهار يجمع غلته ...