lundi 2 juin 2025

احمد الجيار

،،،،،،،،،، إني أشتاق،،،،،،،،،،،،،،،،،، 
إني أشتاقُ الي ثغرك
أشتاقُ لأسبحَ في نهرك
أشتاقُ إلي ليلك
أشتاقُ إلي سَحَرك
أشتاقُ إلي فَجْرك
اشتاقُ الي شمسك
أشتاقُ الي قمرك
،، ، ، ،،،،، ،،،،،،،،، ، 
 أشتاقُ إلي رسمكْ
إشتاقُ الي نبرة صوتكْ
أشتاقُ الي أحرف أسمي 
ينطقها لسانك علي سمعي
أشتاقُ لخفقانِ قلبكْ
أشتاقُ لبحورِ عينكْ
أشتاقُ الي ملمس شَعَركْ
أشتاقُ الي روعة همسكْ
أشتاقُ اليكِ
فهل تأتي؟؟؟؟ 
،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،، ،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، 
في قلبي تَسكُنِي يا فتاتي
وحبكِ يجري في دمائى
فأنتِ مائي وهوائي
وأنتِ ليلي ونهاري
وأنتِ سعدي وهنائي
وأنتِ نبراسُ حياتي
بقلمي
احمد الجيار
مصر،، بورسعيد
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

" مأساة طفلة "  شعر / منصور عياد  إذا أردنا معرفةَ معنى الوطنْ فلتسألوا أطفال فلسطين فعندهم الإجابة أبلغ من كل الشعراء  أقوى من ك...