ويضيع القلب الطيب بأسم الحب
فنتحمل
القسوة والخيانة والغدر من أجل
حقوق
الإنسانية تحت مظلة الأمل غاب
الحب
الذى يحى قلب كاد يموت غرقا
فى
متاهات الحياة غابت الأيد المنقظة
من
الغرق فمن يدلني على طوق نجاة
فى
هذة الغابة السوداء فأنا فى زورق
أبحث
عن نسمة هواء صافية تعيد الروح
والقلب
فهذة ليست حياتى ولا هى حياة
لأنها
خالية من الأبتسامة ومن صور الجمال
فمن
الممكن العبور بعد أن ضاقت بنا السبل
هل
ممكن لأنقاذ يأتى بعد رحيل العمر
للأسف
قتلت الأنسانية وضاع الحب
بقلمى