mardi 5 août 2025

..................أنت الألف 

لن أقول أنك حبي حتى الممات، أو لن يكون الفراق ، فالحب قد يكون عابرا ومنتهي ، والفراق قد يكون ، بل أقول أنت راهني ورغبتي ، البسمة ، النظرة ، والوجه الجميل الذي يلامس قلبي ، قد يستغني عنك الحب قد تفرحي أو تحزني ، لكن روحي لن تستغني عنك أبدا ، أنت النبضات ، نغمة القيثارة تلهمني وتحرك أوتار رغبتي وتغير مزاجي من سيء إلى سعيد ، بل من شاعر مهموم إلى شاعر يتغنى بالحياة ، أنت الألف الذي يبهج سريري ، أستيقظ أفرك عيني أرفع رأسي ويدي إلى السطح ، وأقول الحمد الله إنها البداية ليوم جميل.
                                           بقلمي جقار نورالدين

الشاعر دكتور اشرف ثابت جوهر  (انا والحياة) لم ينفعنى عم او خالي  رجل اعيش في حالي مابين سفري و ترحالي أبكى وحدى لموالي عشت دنياحقا جميلة عشت...